Top Guidelines Of دور الأم في التربية والتعليم



تربية الطفل تأثير الانفعال في التربية على الأطفال مع د. خليفة المحرزي شاهد الان

يجب أن تسعى لتحقيق التوازن بناءً على الظروف والاحتياجات المتغيرة.

يجب عليها تشجيع التعاون والحوار؛ للتوصل إلى حلول مشتركة والتعامل بشكل إيجابي مع التحديات والصعوبات التي تواجه الأسرة.

إن عملية نقل القيم والمبادئ من أهم الأدوار التى يناط بالآباء أداؤها كى يتهيأ الجيل الناشئ للنجاح والتكيف الإيجابى، وهناك خطوط عامة ينصح الآباء الذين لهم خبرة فى تربية الأطفال وتنشئتهم باتباعها وهى كالتالى:

شاهدي فيديو الدكتور عبد الرحمن ذاكر عن معنى الطفولة والهدف الحقيقي من التربية من خلال النقر على هذا الرابط.

الجانب الاقتصادي: تؤثّر الأم في إدارتها الاقتصادية للمنزل على فكر أبنائها الاقتصادي، كما أنّ تعبيرها عن رأيها في عمل زوجها يُشكّل رأي الأبناء تجاه هذا النوع من الوظائف أو الأعمال، ففي حال كانت تمدح عمل زوجها وتُقدّره فسيعتقد الأبناء أنّ نوع عمل أبيهم ذو شأن وأهمية، أمّا إذا كانت الأم تنتقد عمل الأب دائماً فسيعتقد الأبناء بأنّ هذا العمل غير مُجدٍ وليس له أهمية.

سؤال وجواب  ، كيف أهتم بطفلي / دور الأم في تربية الأبناء

ويبدو أن السبب الرئيسى وراء التركيز على أهمية هذا الوقت هو الاعتقاد بأن من يقدمون على تربية النشء ومن يحيط بهم ويتولون رعايتهم يعتبرون هم البيئة الأولية اللصيقة التى يستقى منها الطفل قيمه وتقاليده سواء بطريقة ظاهرة، أم بطريقة غير مباشرة ومستترة، إنهم الوسط الذى تتزين فيه قيم الأخذ والعطاء، أهمية الصدق، قيمة التضحية.

وعلى هذا، فقد نسلم بأن مهمة الأطفال فى سنينهم الأولى. هي مهمة تقع على عاتق الأم أكثر مما تقع على عاتق الأب. لكن أساليب التنشئة الحديثة ترى أنه لابد من مشاركة الأب فى مثل انقر على الرابط هذه التربية.

خلق نوع من الترابط الأسري؛ وذلك من خلال حرصها على قضاء أطول وقتٍ ممكنٍ مع أبنائها وجمعهم حول مائدة الطعام في كلّ وجبة خلال اليوم، ممّا يُقوّي المعاني الأسرية لديهم ويزيد من محبّتهم لأسرتهم والارتباط بها.

تعرف على أهم واجبات الأم ودورها في صنع أسرة مثالية ومتماسكة

وإذا كانت بعض السمات أو الآراء الشخصية للآباء يحتج عليها الأبناء فيجب أن يكون لسان حال الأب «أنا هو أنا.. بالتأكيد يمكن أن اخطئ، ويمكن أن أعيد نفس الأخطاء مرة ثانية ، ولكننى متأكد أننى سأحصل منكم على تقدير ممتاز بالنسبة للمجهود الذى بذلته، لأن الله يعلم أننى حاولت، وحاولت بكل ما أملك من جهد أن أسعدكم».

استفيدي من وقت الرضاعة الطبيعية: من الممكن أن يكون طفلك نظرة مسبقة عنك ويعتبرك مصدر الدفء والحنان والأمان بمجرد النظر إلى تعابير وجهك أثناء قربه منه وخاصة في الوقت الذي ترضعين طفلك به.

لا تبالغي بتفكيرك: إن المبالغة بالتفكير قد يؤذي نفسيتك ويؤثر على نفسية أطفالك بشكل كبير؛ على سبيل المثال، لا تقلقي عندما تقعين في ضائقة مادية ولا تستطيعي شراء ملابس جديدة لأطفالك، لأن الأبناء في المستقبل لن يتذكروا هذا الأمر، بل سيتذكرون الأوقات الجيدة التي قضوها معك والتضحيات الكبيرة التي قدمتيها لهم.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *